حياتي _ قصائد شعرية عن الحياة
اجمل ما قيل عن الحياة في الشعر؟
نكث بوعدي بعد أن كان قلبي بين يديه * كيف يمكنني مقاومة الابتسامة! ونختتم بعظمة أخرى للشاعر في قصيدته "فلسفة الحياة": المتذمر ، ماذا يحدث لك * كيف ستكون إذا مرضت؟ أخبر من ينزف الباقي * هل شفيت من البكاء؟
ما هي ماهية الحياة؟
الحياة بلغة موت مختلفة. تعتبر الحياة هي الحالة التي تفصل بين كل ما يسمى بالكائنات الحية ، بما في ذلك الحيوانات والنباتات والبشر والفطريات وحتى البكتيريا والفيروسات ، وتمييزها عن الكائنات غير الحية. - الكائنات الحية أو غير الحية أو الميتة. أشياء.
قصائد شعرية عن الدين والأخلاق.
قصائد شعرية عن الحياة.
قصائد شعرية مؤثرة.
الإيمان بالله
قصائد شعرية دينية تشرح الإيمان بالله سبحانه وتعالى وهو من أهم وارقي العبادات فهو بمثابة العقيدة القويمة الصحيحة، والتي تخرج الإنسان من الظلام الي النور .والتي ترقي بالإنسان الي درجات عليا عند الله سبحانه وتعالي، وترفع من تقربة الي مولاة جل وعلا.
هذا الشخص يدرك أن وجوده لم يكن عن طريق الصدفه بل خلقه الله جل وعلا ، لحكمه، قدرها الله سبحانه وتعالى ,والان اترككم مع القصيده التي اتمني أن تنال إعجابكم.
تابع ايضا_ الذكريات _ قصائد شعرية كتبت بماء الذهب
القصيدة
ولدت طفلا رقيقا من سعة الي ضيقا.
وجدت حياة سماءا وارضا ولم اجد صديقا.
لماذا احس اننى كنت في سعة واتيت الى ضيقا.
اراها حياة جميلة ولكن لا افهمها هل ضللت الطريقا.
رفعت عن عيني غشاوة فرايت الصديق البعيد قريبا.
فاحببت حياتي بعد ياسي ووجدت لي في الدنيا رفيقا.
فكيف اظن ذلك أنني كنت في سعة واتيت الي ضيقا.
اراه دائما بجوارى يحمينى وينجيني من كل ضيقا.
فتركت حمولي علي من خلقنى ووجدت اليه الطريقا.
فكيف اظن ذلك أنني كنت في سعة واتيت الي ضيقا.
انار بصيرتي بعد غفلة واودع لي طريقا. اليه مقيما.
فكيف اظن ذلك أنني كنت في سعة واتيت الي ضيقا.
يلطف بي في حزني وهمي ، ويذهب عني كل ضيقا.
اذهب ، بتفكير عميق في سماءا، خلقها خلقا دقيقا.
وارضا طفت بها ورأيت جمالا وخضرة وبساتينا.
فكيف اظن ذلك أنني كنت في سعة واتيت الي ضيقا.
فتوسموا في الله خيرا فهو الطف بنا من الام بالمولودا.
ولكن اعتصموا بالله وحده واتبعوا طريق محمدا ومحمود.
فهو خير نجاة من ضلالا أحاط بالعالمين كبيرا.
فكيف لي أن اعيش بدون دينا لخير خلق أنزله ربه للعالمين نذيرا.
فكيف اظن ذلك أنني كنت في سعة واتيت الي ضيقا.
حبيبي رب العرش ،الذي يعشق نداء عبدا اثقلته ذنوبا كثيرا.
فهل هناك أعظم من اله يغفر الذلات يعفو ويصفح ورحيما.
فكيف اظن ذلك أنني كنت في سعة واتيت الي ضيقا.
فتوكلوا علي الله وحده هو خير ناصرا ووكيلا.
ولا تياسن من كبد الحياة فإنه بنا ، سميعا بصيرا.
فالله سبحانه في علياءه ،خلق كل شيء وقدره تقديرا.
فكيف اظن ذلك أنني كنت في سعة واتيت الي ضيقا.
ولكن أتيت بأمر ربي الذي أراد وجودي اعبده مطيعا.
فالحمد والشكر، لربي علي إرادته ، فهو خير عونا ونصيرا.
فصلوا علي احمدا ، محمدا، وفي كل العالمين محمودا.
اقرأ أيضاً الكون_ التفكر والتدبر في عظمة الله
صلي الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما.
فقد خص الله الإنسان بنعم كثيرة لا تعد ولا تحصى من وجودة كنطفة في بطن أمة إلي أن يكتمل نموه، وينفخ الله عز وجل فئة الروح, فجعل جميع ما حوله يرعاه فكان له الحبل السري من الام يمده بالغذاء.
والدواء،حتي ينمو ويكبر حتي يأذن الله سبحانه وتعالى ان يولد ويري الدنيا ثم يكون الجميع من جولة فرحا مسرورا ثم يكبر حتي يتخطي مرحلة الطفولة، ويصبح شابا، يحب ويكره ويمارس حياتة, كل هذا بفضل وقوة من يقول للشيء كن فيكون،سبحانه وتعالى، فقد خلقنا الله عز وجل.
من بعد ضعف قوة وسيلة ثم ضعف ثم نعود الية مرة أخرى, فهكذا تستمر الحياة ولكن الإنسان دائما ما يغفل عن هذا النعم، ويتصور أن وجوده في هذه الدنيا بلا معني أو مقصد وينسى أن الله سبحانه وتعالى,خلقة لاجل تكريمة ثم تمييزه عن جميع المخلوقات، فقد قال تعالى في كتابه الحكيم.
(بسم الله الرحمن الرحيم)
( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾
(صدق الله العظيم)
فقد تم تفسير هذا الايه الكريمه،،،،
ولقد كرَّمنا ذرية آدم بالعقل وإرسال الرسل، وسَخَّرنا لهم جميع ما في الكون, وسَخَّرنا لهم الدواب في البر والسفن في البحر لحملهم ، ورزقناهم من طيبات المطاعم, والمشارب ، وفضَّلناهم على كثير من المخلوقات تفضيلا وتعظيما.
ولقد كرمنا ذرية آدم بالعقل وإسجاد الملائكة لأبيهم وغير ذلك، وسخرنا لهم ما يحملهم في البر من الدواب والمراكب, وما يحملهم في البحر من السفن، ورزقناهم من طيبات المآكل والمشارب وغيرها، وفضلناهم على كثير من مخلوقاتنا تفضيلا.
عظيمًا ، فعليهم أن يشكروا نعم الله عليهم,«ولقد كرمنا» فضلنا «بني آدم» بالعلم والنطق واعتدال الخلق وغير ذلك ومنه طهارتهم بعد الموت« وحملناهم في البر» على الدواب, «والبحر» على السفن «ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا» كالبهائم والوحوش «تفضيلاً».
إقرأ ايضا _ شعر في حسن الظن بالله
تعليقات: (0) إضافة تعليق