قصة عشق وغضب
قصة عشق وهروب
اليوم معي قصة عشق اغرب من الخيال قصة عشق وغضب قصة عشق نجمة الشمال قصة عشق نيران قصة عشق هروب تحكي عن وجع القلب قصة عشق وايضا هروب من الواقع هروب من الضمير.
تبين مدى الندالة التى كانت بإبطال هذة القصة فإن الواقع يتكرر كأنه كربون نفس القصة تكرر في نفس الواقع قصة عشق هروب من الحساب هروب من الضمير أن يعشق الرجل فتاه للحظه معينه حينما يدرك ما يريد منها وبعد ذلك كأنها لم تكن في حياته.
اقرا ايضا _ قصص رعب من قلب الواقع _ الاثارة والعبرة
قصة عشق نار
تبدأ القصة حين يتعلم شاب ويكبر وسط عائله بسيطة حتي ينجح في حياتة ويصبح محاميا لامعا وتتكون حياتة وينمو ويصبح من الأغنياء ولكن للاسف لن يستمر نجاحه في حياته العاطفية.
كما في حياته العمليه فقد انغمث في قصة عشق مع فتاة فيقع في حبها فتاه لا تملك المبدأ كانت تأمل أن يتزوجها فاسلمت نفسها له طواعية والقت بجسدها يفعل به ما يشاء املا منها أنها تعطيه كل ما تملك أن يقابلها ، هو بالزواج والاستقرار ،ولكن كل آمالها كانت من وحي خيالها.
وجع القلب قصة عشق
لن يتحقق لها شئ مما حلمت به وتركها الشاب وهي حاملة منة بطفل ليس له أدنى ذنب عما جناه الشاب في والدته، ومرت الايام ولاحظ والد الفتاة خطأ ابنته فأخذ يضربها ويعذبها حتى اعترفت له بكل شيء وقصتها المريرة التي عاشتها مع هذا الشاب الذي تلاعب بها واقنعها بالزواج منها ولكنه غدر بها كامثاله ممن يجعلون المال جسرا لهم لاغواء مثل هذه الفتاه والوقوع في المحرمات، فبحث الوالد عن هذا الشاب ولم يعثر له علي عنوان.
قصة عشق موقع
فأغلق الوالد علي ابنته الابواب حتي أكملت حملها وحين وضعت كتب الطفل باسم أمه التي هي ابنته ، وكتب اسم الاب اسم مستعار وذكر أنه توفي قبل أن يجري طفلة أو طفلته فابنته أنجبت من الشاب بنت وبعد فتره أقنعها والدها أن تترك بنتها في ملجأ للأيتام ، فتركتها وفي ملابسها شهادة ميلادها فمرت الايام وابتليت والدتها عقابا من الله بمرض خبيث ليس له دواء فتوفت والدة الطفله وهي بالملجا عن عمر يناهز الثلاث سنوات.
لسه في الدنيا اولاد حلال
ومرت الأيام وكبرت البنت حتى أصبحت الست سنوات فجاء للملجا ذات يوم رجل لا ينجب هو وزوجته من أجل أن يتبنوا طفلا يملأ عليهم حياتهم بعد أن مر علي زواجهم سنوات ولم يكن لهم حظا من أن يصبح لهم اولادا فأراد الله سبحانه وتعالى أن يجعل لهم اجرا في تربية هذه الطفله المسكينه التي كانت ضحية شاب مستهتر وأما مستهتره قد هانت عليها طفلتها وتلقيها في ملجأ للأيتام وهي علي قيد الحياه ولكن الله سبحانه وتعالى عاقبها بهذا المرض الذي أودا بحياتها.
قصة عشق نيران
وتبني هذا الرجل الطفله وقام بتربيتها علي أحسن صورة واعطاها الرعاية والاهتمام كما مثل ذلك من زوجته التي ملأت حياتها ولو كأنها ابنتها حقا وكبرت الطفله حتي أصبحت فتاه جميلة تتنافس عليها قلوب الشباب ولكن الفتاه لم تصغي لأحد منهم بحكم ما شاهدته من الرجل وزوجته من رعايه لها وتربيه علي الاخلاق الحميدة ولكنها وقعت كوالدتها في نفس القصة تعيد ما فعلته والدتها وتقع في الحب لشاب غني ووالده من الشخصيات المشهورة.
اين ذهب الضمير؟
التي تملك المال والنفوذ فتسلم نفسها له أيضا كما فعلت امها من سنوات مع هذا الشاب الغني ويفعل بها ويتركها ويسافر خارج البلاد لكي يهرب ايضا من خطاه الذي ارتكبه في حقها ولكن الفتاه هذه المره تملك الشجاعه أن تقص للرجل وزوجته لأنهما من لهم الفضل في تربيتها ويذهب الرجل لوالد الشاب ليقص عليه ما حدث في حق هذه الفتاة.
التي تبناها من الملجا ولكنه يكتم ذلك عن هذه الفتاه فهي تعتقد أنه والدها وزوجته امها فهي لا تعرف حقيقتها ، فيطرد والد الشاب هذا الرجل ويعتقد أنه يكذب عليه ليأخذ منه بعض المال، ولكن الرجل صادق وهو يطالب بزواج الشاب من الفتاه لانه ارتكب في حقها المنكر ولن يصلح ما افسد، فذهب الرجل وهو يهدد باللجوء الي المحكمه ليسترد حق هذه الفتاه من ذلك الشاب.
قصة عشق وغضب
فإذا بالرجل يرفع علي الشاب قضيه بالمحكمة وترسل المحكمه لوالد الشاب بأعلام القضيه وحضور الجلسه في الوقت الذي كان لهذا الرجل والد الشاب صديق محامي ناجح فيذهب له ويقص له القصه فيامره أن يأتي بابنه من خارج البلاد ويرجع ابنه فيجده معترفا بكل شئ فعله في الفتاه.
فيضربه والده ويسيطر عليه ويامره أن هذا الأمر سيكون له بمثابه الموت ويهدم مركزه ونفوذه فهو له فضيحه ليس لها علاج إلا أن الشاب ينكر ما فعله بالفتاة ، فوافق الشاب علي الإنكار في المحكمه وأرسل للشاب المحامي الصديق لوالده وسأله فأنكر وتولي المحامي القضيه وجاء اليوم المحتوم.
يوم الجلسة يوم ظهور الحقيقة
جاء اليوم الذي به الجلسه التي تفصل في هذه القضيه فيترافع هذا المحامي صديق والد الشاب ضد الفتاه ويوجه لها الافتراءات والاتهام أنها هي من افترت عليه فأخذ يصرخ الرجل الذي قام بتربية الفتاه ويقول أنا بنتي مش كده انى ربيتها افضل تربيه وأخطأ لسانه وقال مثل والدتها كانت ذات اخلاق فاضله الله يرحمها فهنا وقف محامي الشاب.
وقال له كيف ونحن نرى والدتها هنا في المحكمه فتوقف الرجل عن الحديث وقال لنفسه ماذا اقول فتمسك المحامي للرجل علي هذه الكلمه وأخذ يضغط عليه حتي اعترف بقصة الفتاه وأنها ليست ابنته بل تبناها من الملجا فتفاجات الفتاه بحديث الرجل ولم تصدق حتى انهارت من البكاء لما تسمع من الرجل الذي عاملها طوال سنوات كأنه والدها حقا.
فحين ساله المحامي ما هو اسم والدة الفتاه ظهرت الحقيقه فذكر الرجل اسم والدتها وهنا وقف المحامي لا يتحدث فوالدة الفتاه هي البنت الذي ارتكب معها منذ سنوات نفس المنكر فيا قدرتك يا رب يا الله فالمحامي الذي يدافع عن الشاب هو نفس المحامي الغني الذي ارتكب نفس الذنب في شبابه مع والدة هذه الفتاه فتوقفت أعضاء المحامي عن الحركة ووقع ساقطا علي الارض وحين آفاق طلب من القاضي تأجيل القضيه.
وفي الجلسه التاليه تنحي المحامي عن القضيه وجاء وهو يمشي علي عصاه يستند عليها من أثر هذه الصدمة القويه التي أراد الله أن يعاقبه بما فعله في شبابه وقوته في والدة الفتاه فدخل المحامي وهو شاهد وليس محامي واعترف أمام المحكمة بقصته كامله وظهرت الحقيقه وتشجع الشاب لما وجد والد الفتاه هو نفس المحامي الذي كان يدافع عنه واعترف الآخر بما فعله أمام المحكمة وتعهد بالزواج منها وإصلاح ما أفسد.
سيعجبك ايضا _ اختبر معلوماتك العامة _ معلومات ثقافية
فسبحان الله العظيم لما نراه ونسمعه من القصص والروايات التى تلقي في أذهاننا العظه والعبره لمن يتعظ.
تعليقات: (0) إضافة تعليق