اهم عوامل نجاح العلاقة الزوجية _ كوكتيل ميكس
ماذا تحتاج العلاقه الزوجيه كي تستمر؟
فالثقة هي الرابط بين الزوج والزوجة ، ويثق كل منهما في اتخاذ القرارات المهمة والمشاركة. ستظهر هذه الشجاعة أيضًا أمام الأطفال حتى يشعروا بالراحة ويتعلمونها من الوالدين ، لأن الأسرة هي نموذج يحتذى به الأطفال لبناء حياتهم المستقبلية.
ما هو سر نجاح العلاقة الزوجية؟
تتطلب علاقة الزواج الناجحة ثقافة التقدير والامتنان. إن كونك جيدًا في رؤية ما يقوم به شريكك جيدًا يعني التركيز على الخير وليس السيئ ، فهذه الثقافة لديها القدرة على التخلص من التفكير السلبي أثناء البحث عن شيء إيجابي وجيد ويمكنك الشكر للطرف الاخر.
كيف اكون فتاة ليل مع زوجي؟
إذا كنت ممن يسأل كيف أكون فتاة ليلية لزوجي؟ يجب أن تعلم أن الجنس بالنسبة للرجال لا يقتصر فقط على إشباع شهوة جسده. يرتبط جزء كبير من المتعة الجنسية لدى الرجال بالجانب العقلي ، وإشباع دوافع الذكور وإشباع شهوة الرجولة.
كيفية اختيار الزوجة المناسبة؟
ما هي شروط نجاح العلاقة بين الزوجين؟
كيفية تطبيق شروط الزواج في الاسلام؟
اقرا بتركيز المعلومات الاتية,,
الطرق الصحيحة لنجاح العلاقة الزوجية
الحب وحده لا يكفي .. من العوامل التي تجعل العلاقة الزوجية ناجحة ومستقرة
يساعد الاحترام بين الزوجين على تقوية العلاقة بينهما ، والتقدير الذي يكنه الزوجان لبعضهما البعض ، وفهم احتياجاتهما والاستماع إليها هو أفضل طريقة للحفاظ على استمرار العلاقة. ...
الحقيقة والثقة ... تواصل مع شريك حياتك.
كثير منا يقوم بظلم أولاده وهو لا يدري كيف ذلك، ولا يعلم متي يقع هذا الظلم،علي الاولاد,اوضح لكم ما هو هذا الظلم ،ومتي يقع من الوالدين أو أحدهما ,وكيف يقع هذا الظلم علي الاولاد، هؤلاء الذين هم فلذات اكبادنا، التي تمشي على الارض.
اولا: ما هوهذا الظلم
اقول للوالدين أو أحدهما مسؤولون عن اولاد قد بلغوا سن الزواج, لا تشتركوا في اختيار زوجة للأبناء ،او زوج للفتيات,فهذا هو الظلم اتركوا لهم الاختيار فانكم بدون أن تشعرون تقضوا علي حياتهم الزوجية,قبل أن تبدأ وعدم التوافق لانهم،حين يتزوجون,من طرف آخر ليس بينهم وبين هذا الطرف حب او اعجاب فإن حياتهم الزوجية.
مقرونه، بالفشل ،وذلك لان ديننا الإسلامي الحنيف,قد حثنا علي ترك حرية الإختيار لهم وتوخي الحذر قبل الوقوع ،في هذه المشكله،فتري الماذون لابد أن يسأل الفتاه مثلا قبل عقد الزواج هل ترغبين هذا الزوج لكي أم لا,فهذا يدل علي حرص الدين الاسلامي علي حرية اختيار الزوج أو الزوجة فهذا الأمر يتعلق بشريك حياة ، طول العمر.
وليس يوم او يومين فهذا العمر لابد أن, يقضيه،الانسان منا مع من يحب, لان النتيجه بعد الزواج لن تكون مرضيه، للطرفين, فسوف تصبح حياتهم جحيم حينما ينظران ،الي, انفسهم, فيجدون كلا منهم في مكان غير الآخر ويعيشون مع بعضهم لكنهم،غرباء وذلك ارضاء للوالدين.
وليس حبا بينهم يجعل الحياة الزوجية ناجحه ,فكيف تستمر هذه الحياه.وقد فقدت اهم عنصر وهو الحب والمودة والرحمة كما أخبرنا الله سبحانه وتعالى.
في كتابه الحكيم
(بسم الله الرحمن الرحيم)
(ومن آياته أن جعل لكم من انفسكم ازواجا لتسكنو ا إليها وجعل بينكم موده ورحمه).
(صدق الله العظيم)
ثانياً: متي يقع هذا الظلم
يقع حينما يصمم الوالدين أو أحدهما علي اختيار زوج معين أو زوجه معينه, اولادهم ،يصممون علي ذلك فهم ينظرون إلي هذا الاختيار من حيث المال ,الماده التي تتحكم في كل شيء حولنا حتي المشاعر الإنسانية، بين الزوجين. اصبح تربطها الاموال.
إقرأ المقالة التالية من. هنا
فيقولون للابنة مثلا هذا الشاب,غني ويملك المال ويستطيع أن يوفر لكي السياره والمنزل الفخم, ويستطيع أن يجعلك، تعيشين معه حياة، كريمة, سعيده فهم يربطون المال بالسعاده فإذا كان الشاب فقيرا من وجهة نظرهم فإنه لا يملك السعاده،ولا يملك أن تعيش معه حياة. مستقرة, فالحياة السعيده، لا تستمر او تكون، الا بالسياره. أوالمنزل الفخم،و وللاسف كل هذا تفكير خاطئ, فإذا توفر الحب بينهم كل هذا سيأتي مع الوقت.
فهذا الفكر لا يمد بالدين ولا بالسعاده، باي صله،فان الدين لم يترك شيئا إلا اخبرنا به,وتحدث عنه باتقان يأمرنا الدين أن نتزوجهم، فقراء وسوف يغنيهم الله من فضله, فهل الزواج كتب لمن يملكون المال أما الفقراء لا يتزوجون.
فهذا مفهوم خاطئ تماما وفي بعض الأحيان يكون الشاب الفقير اكثر حرصا علي زوجته وبيته وأولادة, فهو كما يبحث علي الدخل المادي بطريقه متعبه،وصعبه للغايه, فهو يعرف قيمة هذا المال،الذي يجنيه لأولاده بكد وتعب, والذي يساعده.
على القيام بمهامه اتجاه زوجته وأولاده، وسد احتياجاتهم. ومتطلباتهم,فهو يحاول ايجاد السعاده وراحة البال وقضاء جميع حوائجهم بشتي الطرق ويكون حريصا علي ذلك,خلاف الذي يملك المال فيكون ورثه من والده أو أعطاه إياه في حياتة,قبل موته فيكون قد اكتسب المال.
بطريقه سهله ولا يعرف قيمة هذا المال لأنه لم يسلك ،طريقا صعبا في الحصول علية,فمن السهل ايضا ان يفقده في طرق محرمة, مثلا أن يشرب الخمر أو المخدرات فهو تربي في بيئه مرفهة, لن يحرم, في طفولته.
من اي شيء وتحقيقا لمبدأ العدل ليس الكل,ولكن نقول البعض منهم من يستهين لأنه لم يبذل مجهودا في الحصول على هذا المال,فأيهما افضل الذي يتعب في لقمة العيش أم من يأتيه المال سهلا ميسرا فاذا توفر الحب والمودة بين الزوجين لن يشترط توافر المال, ولكن إذا استمرت العلاقه الزوجيه فسوف يأتي المال وتدوم المحبه,والاستقرار بينهم طول العمر ويصبح هناك تفاهم واتفاق في الرأي وقابلية للحياه الزوجية.
ولكن الاخر ،لا يقدر ولا يعرف مسؤلية الزوجه والاولاد الا من رحم ربي فيقول لها من يمتلك المال,احيانا إذا وجدته يمشي في طريق غير شرعي تحاول أن تصلح الزوجه من شأنه,يقول لها انا حر اعمل اللي انا عايزه المال مالي اضيعة فيما اريد وهكذا تستمر الخلافات,والمشاكل من هذا النوع حتي تفشل العلاقه بينهم وتنتهي,فهنا يقع الظلم علي الأولاد حينما يصمم الوالدين.
أن يزوجوا أبناءهم, من ليس بينهم وبين ما يتزوجون الحب والإعجاب,فنرجو الإنتباه الي هذه النقطه المهمه ولتكون نصيحه للوالدين راجعوا انفسكم قبل اتخاذ قرار يهلك حياة ابناءكم ,ويقضي علي حياتهم قبل أن تبدأ.
اقرا ايضا_ افضل طرق التوعية السليمة لاختيار الزوجة الصالحة
ثالثا: كيف يقع هذا الظلم علي الأبناء
يقع الظلم حينما يوافقون الأبناء على الزواج ممن يختاره الوالدين ,لهم بدون وجود الحب كما اتفقنا في النقاط, المذكوره سابقا,الموافقه هنا وعدم الاعتراض يعني ليس معصية للوالدين فقد أمرنا ربنا في طاعة الوالدين,ولكن هناك بعض الأمور التى لا يصح أن يتخذ الوالدين,فيها قرار أحادي من جانب واحد فامر،الزواج يتعلق بحياة الشخص نفسه.
سواءا كان شابا أو فتاه فالقرار هنا لابد أن يكون لصاحب الشأن اتخاذه من عدمه,لان الزواج لابد أن يبني علي الحب والمودة كما بينا راي الدين في هذا الأمر,ولكي تستمر العلاقه بدون مشاكل ويمكن، أن يكون لهم اولاد مثاليين ليس لديهم عقد أو مشاكل، فإذا انجب الطفل وترعرع,بين زوجين بينها حب واتفاق في جميع الأمور يصبح النشء الذي يخرج منهم, سويا،اجتماعيا ،مهيء لحياته بدون اي مشاكل تؤثر، في نفسه ، منذ طفولته.
راي الوالدين في هذا الأمر لا يصح إلا بموافقة الأبناء علي إقامة علاقة زواج شرعي, مبني علي التفاهم و الود, والرحمة, فاذا كان غير ذلك نري الخلافات والمشاكل التي تنتهي حتما بالطلاق, فهذه من افضل النصائح واهما التي اقدمها للقراء أن الوالدين يجعلوا للابناء، حق,في اختيار شريك حياتهم.
حتي لا يتعرضون بعد ذلك لمشاكل من الممكن أن تنهي حياتهم,الزوجيه ولا تستمر لعدم التوافق والتفاهم ارجو أن يكون الموضوع مفهوم ويأخذ بعين الاعتبار,ان من الممكن عدم مسامحة الأبناء للاب أو الأم بعد ذلك ويرددون انتم السبب ,اتمني أن تأخذ النصيحه في ضمير كل من هو مسؤول ويتمني لأولاده السعاده والاستقرار.
تعليقات: (0) إضافة تعليق